بعد حصولها على الـ تحفظ في قسم قصائد النجوم
الا ياوجـودي ليـت قلـبـي بــدون احـسـاسعـلـى شــان لاجـــات المـحـسـات ماتـكـويـه
اقضّـي حياتـي دالـه مـثـل بـعـض الـنـاسواريّـــح ضـمـيـر يـشـكـي الــهــم ويـعـانـيـه
طـوتـنـا اللـيـالـي طـيــة الـكــف للـقـرطـاسورمـتـنـا بـسـهـم لاجـــرح خــاطــر يـدمـيــه
لبسنـا لـهـا بالصـبـر والحـلـم درع وطــاسلكـن ماكـتـب للعـبـد فــي الـلـوح مايخطـيـه
ومهـمـا شكيـنـا الـهــم والا بكـيـنـا الـبــاستـراخـى حـبـال الـعــزم والـــراس مانـرخـيـه
نـعـيـش وكـرامــة روسـنــا مـالـهـا مـسّــاسونــمـــوت وخـفــانــا للـمـخـالـيـق مـانـبـديــه
ولانــرخــص الــوافــي ولانـغـلــي الــبـــلاسولانـتـبــع الـجــاهــل بـمـمـشــاه ونـجــاريــه
ولامـا انهـزع وقـت الشـدايـد ردي الـسـاسرسـيـنــا بــعـــزم قـــــوة الــغـــدر مـاتـثـنـيـه
خذينا مع اهل الطيب واهـل الوفـا مـرواسورجـيـنـا وحقـقـنـا مـــع الــوقــت مـانـرجـيـه
وعرفنـا الذهـب لـو يحتـرق مايعـود نـحـاسوعـرفـنــا الـنـحــاس الله لاعــــاده وطــاريــه
وبذرنـا الجمايـل فـي الرجاجيـل والانجـاسالانـجــاس تـفـشـل والـكـفـو ديــنــه يـوفّـيــه
وبعـض العـدا حـتـى عـداوتـك لــه نـومـاسلايــجــحــد ولايــظــلــم ولايــثــلــم مــعــاديــه
لكن خصمة اللاش انتقاص وحرج وافلاسلاينطـحـك يـاخــذ حـــق صـايــب ولايعـطـيـه
تـعــوذ مـنــه كـمــا تـعــوذ مــــن الـخـنــاسولاعديـت عـدوانـك عـلـى الـنـاس لا تطـريـه
ولــــم الــروابــع كـانـهــا لـلـرجــل مـقـيــاسهــي الـلــي تـعـلّـي مـنـزلـه فـــوق وتـوطـيـه
لاطـابـت تلبـسـه الفـخـر والجـمـيـل لـبــاسولامـا تـردت... فـي مهـاوي الــردى تـرديـه
وذي حكمـة الله يـوم حـط العـبـاد اجـنـاساحـد يرخصـه طبـعـه واحــد شيمـتـه تغلـيـه
ومن راقـب افعـال العـرب صابـه الوسـواسومــن صــد لايـامـن سـهــوم الـقـفـا تـرمـيـه
ولاواهنـي مـن كـان قلـبـه بــدون احـسـاسعـلـى شــان لاجـــات المـحـسـات ماتـكـويـه
الشاعر / عبدالله بن معجب الشهراني
وللرد على القصيدة ومشاهدة الردود من هنا
الا ياوجـودي ليـت قلـبـي بــدون احـسـاسعـلـى شــان لاجـــات المـحـسـات ماتـكـويـه
اقضّـي حياتـي دالـه مـثـل بـعـض الـنـاسواريّـــح ضـمـيـر يـشـكـي الــهــم ويـعـانـيـه
طـوتـنـا اللـيـالـي طـيــة الـكــف للـقـرطـاسورمـتـنـا بـسـهـم لاجـــرح خــاطــر يـدمـيــه
لبسنـا لـهـا بالصـبـر والحـلـم درع وطــاسلكـن ماكـتـب للعـبـد فــي الـلـوح مايخطـيـه
ومهـمـا شكيـنـا الـهــم والا بكـيـنـا الـبــاستـراخـى حـبـال الـعــزم والـــراس مانـرخـيـه
نـعـيـش وكـرامــة روسـنــا مـالـهـا مـسّــاسونــمـــوت وخـفــانــا للـمـخـالـيـق مـانـبـديــه
ولانــرخــص الــوافــي ولانـغـلــي الــبـــلاسولانـتـبــع الـجــاهــل بـمـمـشــاه ونـجــاريــه
ولامـا انهـزع وقـت الشـدايـد ردي الـسـاسرسـيـنــا بــعـــزم قـــــوة الــغـــدر مـاتـثـنـيـه
خذينا مع اهل الطيب واهـل الوفـا مـرواسورجـيـنـا وحقـقـنـا مـــع الــوقــت مـانـرجـيـه
وعرفنـا الذهـب لـو يحتـرق مايعـود نـحـاسوعـرفـنــا الـنـحــاس الله لاعــــاده وطــاريــه
وبذرنـا الجمايـل فـي الرجاجيـل والانجـاسالانـجــاس تـفـشـل والـكـفـو ديــنــه يـوفّـيــه
وبعـض العـدا حـتـى عـداوتـك لــه نـومـاسلايــجــحــد ولايــظــلــم ولايــثــلــم مــعــاديــه
لكن خصمة اللاش انتقاص وحرج وافلاسلاينطـحـك يـاخــذ حـــق صـايــب ولايعـطـيـه
تـعــوذ مـنــه كـمــا تـعــوذ مــــن الـخـنــاسولاعديـت عـدوانـك عـلـى الـنـاس لا تطـريـه
ولــــم الــروابــع كـانـهــا لـلـرجــل مـقـيــاسهــي الـلــي تـعـلّـي مـنـزلـه فـــوق وتـوطـيـه
لاطـابـت تلبـسـه الفـخـر والجـمـيـل لـبــاسولامـا تـردت... فـي مهـاوي الــردى تـرديـه
وذي حكمـة الله يـوم حـط العـبـاد اجـنـاساحـد يرخصـه طبـعـه واحــد شيمـتـه تغلـيـه
ومن راقـب افعـال العـرب صابـه الوسـواسومــن صــد لايـامـن سـهــوم الـقـفـا تـرمـيـه
ولاواهنـي مـن كـان قلـبـه بــدون احـسـاسعـلـى شــان لاجـــات المـحـسـات ماتـكـويـه
الشاعر / عبدالله بن معجب الشهراني
وللرد على القصيدة ومشاهدة الردود من هنا