ــــ ــــ ــــ ااالــذيــب ــــ ــــ ــــ
ما ينجـــحد فـــعــل الرجـــال المســـــمـِاه
اللي لـها فـــــعلن ينومـس وسمـــــــــــعه
ولا تنجــحد حـدب الســـيوف المحنــــــاه
اللي لـــــها فــي كــل ميــقــاف وقــــــعــه
الله يــا طيّــــــب الـبيــــــــــوت المبـــــــــناه
اللي لـــــهـا هيــــبـه وقيـــمـٌه ومـنـــــــــعه
الــقــــــاف ســـــويـتــه ورتــبــت مبــــــنـاه
انحت صخــــر واغرف بحــــر عـنـد بدعـــه
اتعــب عـلـى حبــــــكه وسبـــكه ومعــــــناه
ويطيب لي في صفحـة الشـــــعر طبــــعـه
والضلـع جــيتـه واعــــرف ادنــاه واقصـــاه
واعـرف نــمره مــثــل مـــٌا اعـــرف سبــــعــه
الـذيـب فــي راس الجبــــل نســمـع اعـــواه
وجينا وطــــــاح الـذيب مـــن راس ضلـــعـه
واللــي يصب السـمـن مـــن فـــــوق يمــــناه
يـا طـيب طيبــــاتـه و يــاطــيـب ربـــــــــــعه
تلقـــاه فــــي كــــــل المــواجــيب تــلـــــــــقـاه
الــرقــٌم صــــعـب وصعــب طــرحـه وجـمـعـٌه
النـــــادر الـلـــي مــــا تعـــــــــدد مــــــزايـــاه
شيــــمة وقيـمة فــٓــي المـــواقـــف وفـــــزعــه
كــــم واحــــدن يـــاكــل ويشــــرب بـيـــمـنــاه
وحـــــــقه علـــى مــٓن يــعــرف الحـق صفعـه
واللــٓي لـيـا غـــــــاب ابــن عـــــــــمـه تـقـفــاه
هـــــــذي مــحـاصــــيـلـٌـه وهـــــــذاك زرعـــــه
دايـــم علــــى الــــغـرات يشــــعــب مـطــايــاه
جــــــايّـــه عـلـــى شــــذب الـعراقـيـب ولـعــه
سـلـــط علــى الــــهريج مــا أكــثــر دعــايــاه
وحصـــــيله اللـــي يجمـــعـه كـــل جمــــعــه
شـــــانت ظـــــنونه يـــوم شـــانـت نــوايـــاه
ومـــن شـان فــعـلــه شــان ظــنــه وطبــــعــه
ســوا ســـــوات اللـــــي نــــــقــل داه بـِــرداه
ولا نــــافــــــع ٍ نفـــســه و لا مـــنــه نـفـــعــه
نســـمــع ونـــدري بـــالـخـبــول المـــوصــــاه
ولانــبــي لـطـــوال الاعــــــــــمــار وجــــــعــه
والــــرفقه اللــــي تُــرخِــص الــقـدر والـجــاه
وفيها قــلــوب النـــاس ســــودا و بشــــــعه
ماهــــي علّــي مــــن الحـــــقـوق المــــــبــداه
ولاهـٓيـب لاصحـــــاب الـنــواميــس طمـــعه
رفيـــقــي اصـونـه مــن النـقــص وأحمــــــاه
اصــــــير شـوفه قبــل مـــا اصيـــر ســـمـعه
امـــاشـــي الطــيـب علــى طــــول ممـــشـــاه
ولا أطــــــرد المــقـفـــــي ولا احـــــب تـبـعــــه
الحــــــق يعــــمي كــــل عـــيــنٍ تــــعــامــــاه
والـصـــمــت حـكــمـة كــــان للــهرج متـــعـه
سهـــيل مـــا يجــهــل مـغـيـــبه ومـــــــبــداه
ومـــن بـــاع سيــفــه بــــاع رمحــــه ودرعــه
فــالســـوق كـلـــنٌ بـــان بيـــعـه ومـــشـــِراه
ولا تســتوي فــي السـوق سـلعـه وسلـعـه
اضـــما علـــى جـــــزل البـــــيــوت المقـفــاه
ولاكــلــفّ الله الآدمـــــــــي فـــــوق وســـعـه
لـ الشاعرالجزل ؛محمل بن فلاح الغامدي '
ما ينجـــحد فـــعــل الرجـــال المســـــمـِاه
اللي لـها فـــــعلن ينومـس وسمـــــــــــعه
ولا تنجــحد حـدب الســـيوف المحنــــــاه
اللي لـــــها فــي كــل ميــقــاف وقــــــعــه
الله يــا طيّــــــب الـبيــــــــــوت المبـــــــــناه
اللي لـــــهـا هيــــبـه وقيـــمـٌه ومـنـــــــــعه
الــقــــــاف ســـــويـتــه ورتــبــت مبــــــنـاه
انحت صخــــر واغرف بحــــر عـنـد بدعـــه
اتعــب عـلـى حبــــــكه وسبـــكه ومعــــــناه
ويطيب لي في صفحـة الشـــــعر طبــــعـه
والضلـع جــيتـه واعــــرف ادنــاه واقصـــاه
واعـرف نــمره مــثــل مـــٌا اعـــرف سبــــعــه
الـذيـب فــي راس الجبــــل نســمـع اعـــواه
وجينا وطــــــاح الـذيب مـــن راس ضلـــعـه
واللــي يصب السـمـن مـــن فـــــوق يمــــناه
يـا طـيب طيبــــاتـه و يــاطــيـب ربـــــــــــعه
تلقـــاه فــــي كــــــل المــواجــيب تــلـــــــــقـاه
الــرقــٌم صــــعـب وصعــب طــرحـه وجـمـعـٌه
النـــــادر الـلـــي مــــا تعـــــــــدد مــــــزايـــاه
شيــــمة وقيـمة فــٓــي المـــواقـــف وفـــــزعــه
كــــم واحــــدن يـــاكــل ويشــــرب بـيـــمـنــاه
وحـــــــقه علـــى مــٓن يــعــرف الحـق صفعـه
واللــٓي لـيـا غـــــــاب ابــن عـــــــــمـه تـقـفــاه
هـــــــذي مــحـاصــــيـلـٌـه وهـــــــذاك زرعـــــه
دايـــم علــــى الــــغـرات يشــــعــب مـطــايــاه
جــــــايّـــه عـلـــى شــــذب الـعراقـيـب ولـعــه
سـلـــط علــى الــــهريج مــا أكــثــر دعــايــاه
وحصـــــيله اللـــي يجمـــعـه كـــل جمــــعــه
شـــــانت ظـــــنونه يـــوم شـــانـت نــوايـــاه
ومـــن شـان فــعـلــه شــان ظــنــه وطبــــعــه
ســوا ســـــوات اللـــــي نــــــقــل داه بـِــرداه
ولا نــــافــــــع ٍ نفـــســه و لا مـــنــه نـفـــعــه
نســـمــع ونـــدري بـــالـخـبــول المـــوصــــاه
ولانــبــي لـطـــوال الاعــــــــــمــار وجــــــعــه
والــــرفقه اللــــي تُــرخِــص الــقـدر والـجــاه
وفيها قــلــوب النـــاس ســــودا و بشــــــعه
ماهــــي علّــي مــــن الحـــــقـوق المــــــبــداه
ولاهـٓيـب لاصحـــــاب الـنــواميــس طمـــعه
رفيـــقــي اصـونـه مــن النـقــص وأحمــــــاه
اصــــــير شـوفه قبــل مـــا اصيـــر ســـمـعه
امـــاشـــي الطــيـب علــى طــــول ممـــشـــاه
ولا أطــــــرد المــقـفـــــي ولا احـــــب تـبـعــــه
الحــــــق يعــــمي كــــل عـــيــنٍ تــــعــامــــاه
والـصـــمــت حـكــمـة كــــان للــهرج متـــعـه
سهـــيل مـــا يجــهــل مـغـيـــبه ومـــــــبــداه
ومـــن بـــاع سيــفــه بــــاع رمحــــه ودرعــه
فــالســـوق كـلـــنٌ بـــان بيـــعـه ومـــشـــِراه
ولا تســتوي فــي السـوق سـلعـه وسلـعـه
اضـــما علـــى جـــــزل البـــــيــوت المقـفــاه
ولاكــلــفّ الله الآدمـــــــــي فـــــوق وســـعـه
لـ الشاعرالجزل ؛محمل بن فلاح الغامدي '